الرحمن الرحيم
||||||||||||||||||||||||
اسم الله تبارك وتعالى (3)
معرفة النبدة عن الاسم
الايات من القران عن الاسم
||||||||||||||||||||||||
اسم الله تبارك وتعالى
الرحيم
||||||||||||||||||||||||
· ورد في القرآن الكريم:
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم
(أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُل إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَلا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللهِ شَيْئاً هُوَ أَعْلَمُ بِمَا تُفِيضُونَ فِيهِ كَفَى بِهِ شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَهُوَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ ( القرآن الكريم سورة الأحقاف: ٨
(إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ البَرُّ الرَّحِيمُ (28)
القرآن الكريم سورة الطور: ٢٨
(هُوَ الذِي يُنَزِّلُ عَلَى عَبْدِهِ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَإِنَّ اللهَ بِكُمْ لَرَؤُوفٌ رَحِيمٌ (9)
القرآن الكريم سورة الحديد: ٩
(وَالذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الذِينَ سَبَقُونَا بِالأِيمَانِ وَلا تَجْعَل فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِلذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ (10)
القرآن الكريم سورة الحشر: ١٠
والرحيم سبحانه هو المتصف بالرحمة الخاصة كوصف فعل لله يرحم برحمته من يشاء من عباده كما ورد في القرآن في قوله تعالى:
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم
(يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ ذُو الفَضْلِ العَظِيمِ (74)
القرآن الكريم سورة آل عمران: ٧٤
||||||||||||||||||||||||
||||||||||||||||||||||||
اسم الله تبارك وتعالى (61)
الرحوم
||||||||||||||||||||||||
· ورد في القرآن الكريم الرحمن:
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم
(أُولَئِكَ الذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلنَا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرائيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَنِ خَرُّوا سُجَّداً وَبُكِيّاً (58)
القرآن الكريم سورة مريم: ٥٨
(وَلَقَدْ قَالَ لَهُمْ هَارُونُ مِنْ قَبْلُ يَا قَوْمِ إِنَّمَا فُتِنْتُمْ بِهِ وَإِنَّ رَبَّكُمُ الرَّحْمَنُ فَاتَّبِعُونِي وَأَطِيعُوا أَمْرِي (90)
القرآن الكريم سورة طه:٩٠
والرحمن سبحانه هو المتصف بالرحمة العامة الشاملة التي شملت المؤمنين والكافرين من جهة خلقه لهم وإتمام رزقه بالرغم من كفرهم، وإمهالهم فيما استرعاهم في أرضه ليبلوهم أيهم أحسن عملا، ومن ثم فإن رحمت الله عز وجل في الدنيا وسعتهم جميعا، غير أن الرحمة تفتح أبواب الرجاء والأمل، وتبعث على صالح العمل، وتدفع أبواب الخوف واليأس، وتشعر الشخص بالأمن والأمان .
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم
(الذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى العَرْشِ الرَّحْمَنُ فَاسْأَل بِهِ خَبِيراً (59)
القرآن الكريم سورة الفرقان: ٥٩
(وَمَا أَرْسَلنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنَا فَاعْبُدُونِ (25) وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَداً سُبْحَانَهُ بَل عِبَادٌ مُكْرَمُونَ (26) لا يَسْبِقُونَهُ بِالقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ (27) يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلفَهُمْ وَلا يَشْفَعُونَ إِلا لِمَنِ ارْتَضَى وَهُم مِنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ (28) وَمَنْ يَقُل مِنْهُمْ إِنِّي إِلَهٌ مِنْ دُونِهِ فَذَلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ (29)
القرآن الكريم سورة الأنبياء:٢٦ - ٢٩
دلال الاسم فى القران "تفسير
صوتيات عن الاسم
تدريب عملى على الاسم ....واجب
استشعار الاسم والعيش بية
3- اسم الله ( الرحمن الرحيم)
الرحمن الرحيم كما يقول الإمام الغزالي " اسمان مشتقان من الرحمة " والرحمة تستدعي مرحوماً كما أن العلم يقتضي المعلوم ، والرحمة تقتضي المرحوم ولا مرحوم إلا وهو محتاج ، الإله لا يكون مرحوماً هو راحم ، أما المخلوق فهو مرحوم لأنه ضعيف ، ولأنه عاجز، ولأنه فقير لأن قيامه ليس بذاته بل قيامه بغيره ، إذاً هو مرحوم ، والعبد مرحوم لأنه عبد ، والرب راحم لأنه رب ، وأيُّ إنسان خرج عن دائرة العبودية ينسىَ أنه في حاجة ماسة إلى رحمة الله عز وجل
من عناصر الرحمة أن فاعلها يُريد الرحمة ، هذا ينقلنا إلى موضوع دقيق هو أنك أحياناً لِسبب ما لا تريد أن ترحم ، فلست رحيماً ، أجل ، لست رحيمـاً إلا إذا أردت وفعلت .
خلال هذا التعريف الدقيق أنت لن تكون رحيماً أي لن يرضى الله عنك ولن تكون عِندَ الله مقبولاً
هُناك رحمةٌ عامة ، وهناك رحمةٌ تامة ، الرحمة التامة ما توافرت فيها الإرادة والعمل ، الرحمة العامة ما أصابت المُستحق وغير المُستحق ، يعني أحياناً تهطل أمطار غزيرة ، هذه الأمطار تُفيد الناس جميعاً ، فهذه الرحمة العامة ، لكن الرحمة الخاصّة لا ينالُها إلاّ المُستحق.
الرحمة الخاصّة أن يتجلّى الله على قلبك ، فتمر عليك ساعة لا تعدلها الدنيا وما فيها ، يقول عليه الصلاة والسلام : لي ساعة مع ربي لا يسعني فيها نبي مرسل ولا ملك مقرب ، أبيت عند ربي يطعمني ويسقينِ
أيها الأخ الكريم والأخت الكريمة : اسأل نفسك هذا السؤال ، عطاؤك من الله من أي نوع ، قد يكون العطاء من نوع عطاء قارون ، إن قارون كان من قوم موسى فبغى عليهم ، وآتيناه من الكنوز ما إن مفاتحة لتنوء بالعصبة أولي القوة ، وقد يكون عطاؤك من نوع عطاء فرعون ، ولكن البطولة أن يكون عطاؤك من نوع عطاء سيدنا موسى ، وسيدنا يوسف :
فلذلك أيها الإخوة القراء البطولة لا أن تنال رحمته العامة كأن تستنشق هواء وتأكل وتشرب وتنام وتتزوج وتعمل وتكسب المال ، هذه قدر مشترك بين جميع الناس ، لقول النبي الكريم : " إن الله يعطي الدنيا لمن يحب ولمن لا يحب " .
لكنَّ الشيء الذي يجب أن تسعى إليه هو رحمتَه الخاصة ، بأن يُعلِمُكَ ، وأن يُلقي في قلبك نوراً ، وأن يُعلِمُكَ من تأويل الأحاديث ، أن يُلهِمُكَ الحِكمة ، أن تضع الشيء المناسب بالقدر المناسب في الوقت المناسب في المكان المناسب مع الشخص المناسب
الرحمة الخاصّة مشروطة بالطاعة والمجاهدة وبذل المال ومعاونة الضعيف ورحمة اليتيم ، ومعاونة الأرملة ، وتفقّد الجيران وحضور مجالس العلم وغض البصر والذِكر والتلاوة ، هذه قنوات تصلك من خلالها الرحمة الخاصّة وتشعر أنك إنسان متميّز ، لك عند الله مكانة هذه المكانة تتبدى في اللُطف ، وفي الحِفظ وفي الرعاية
فبعض العلماء قال : الرحمن في ذاته ، اسم من أسماء ذاته والرحيم في أفعاله وبعضهم قال الرحمن في الدنيا والآخرة
وهذا سؤال كبير جداً ، يا أخي الله رحيم ، وهذه الزلازل وهذه الفيضانات ، وهذه المجاعات ، وهذه الحروب الأهلية في العالم وهذا القهر وهذا الفقر وهذه الأمراض الخطيرة ، يحتار في أمرها المرء ويذهل دونها فهذه كلها التي تؤذي عينك مصدرها من الرحمن ، لأنَّ الرحمن يشمُل الدنيا والآخرة ، الإنسان إذا مرض فهذا من مصائب الدنيا فقط ؛ فالفقر مُؤلم والمرض مُؤلم ، والحرمان مُؤلم ، والقهر مُؤلم ، والذُلْ مُؤلم ، أما إذا كان هذا الحرمان سبباً لعطاء مديد إذا كان هذا الإضرار سبباً لنفع طويل ، إذا كان هذا القبض سبباً لبسط كثير ، فهذا إذاً ضُرُّ لمنفعة لذلك إذا رأيت شيئاً أمراً مؤذياً فاعلم أن الله سبحانه وتعالى يَضُرّ لِينفع ، ويأخُذ لِيُعطي ويبتلي لِيَجزي ، ويُذِل لِيُعِز
الله عزَّ وجل رحيم ورحمن ، رحيم يمتعك بالصحة ، رحيم يمنحك المال ، رحيم يوفر المأوى ، رحيم يبث فيك الراحة النفسية ، لكنه رحمن ينظر إلى آخرتك فيأخذ بيدك للعمل الصالح، وينظر إلى هذه الحياة الأبدية لتسعد بها ، التي سوف تحياها ، ولمصلحة هذه الحياة الأبدية ربما يُذهب كل مالك .
قالوا : الرحيم هو الذي يريد الخير للمرحوم ، وليس في الوجود شر إلا وضمنه خير ، شرٌ مطلق لا يوجد في الكون
مثلاً فتح البطن واللهِ عمل مزعج ، إنسان أدخل المستشفى فأحضر الطبيب مشرطاً وذَبَحَ اللحم ، نفر الدم ، أخذتَ الملاقط ، لقطتَ الأوعية كلها ، أتيتَ بالمشدات شددْتها ، دخلتَ للزايدة استأصلتها ، هذا عمل ظاهره فيه قسوة ودماء ، ولكن باطنه رحمة ، لأنها إذا أهمل ثم انفجرت مشكلةٌ كبيرةٌ جداً ، كالتهاب الزايدة فيبادر ذووه مباشرةً إلى المستشفى ، أرحم الناس وأقرب الناس يقول : مباشرةً إلى المستشفى هناك فتح بطن ، وقطع ، ووصل ، وخياطة ، وتخدير ، طبعاً هذه الرحمة ما دُمتَ تفهم أن كل المصائب التي تأتي هي من نوع فعل الطبيب الرحيم فأنت على حق
أدب المؤمن مع اسم الله "الرحمن الرحيم"
ان تتابع حياتك اليومية وتدقق فيها عن أثار رحمة الله بك ، وتقسيمها إلي رحمة عامة في من أكل وتنفس ومأوي ... وإلي رحمات خاصة يهديك بها لها من طاعة وعبادة وذكر وفعل الخيرات ..وان تحمد الله علي تنزيل هذة الرحمات وحفظها وتخصصها لك
2- القُدرةً على تفسير المصائب تفسيراً يليق بذات الله عز وجل وأسمائه الحسنى ، فهو راضٍ بقضائه وقدره ، ويرى يد الله تعمل في الخفاء ، ويرى يد الله فوق أيدي الناس ، فإذا الإنسان ابتعد عن التوحيد يقع في آلام لا تُحتمل
إنّ الإنسان إذا لم يُوّحد يقع في شقاء لا نهاية له ، والتوحيد ألاّ ترى مع الله أحداً ، وأن ترى كل شيء ينتهي إلى خير ، " بِيَدِكَ الْخَيْرُ " وأن تدعو الله عزَّ وجل أن يرحمك في الدنيا والآخرة ، وأن يؤتيك في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة
مستحيل أيها الإخوة مستحيل أن تكون مصيبةٌ بالأرض بلا سبب ، أو بلا خير ضمني ، أو بلا هدف نبيبل ، أو بلا غاية عُظمى ، لكن الشر المطلق لذات الشر فهذا شيء لا يُمكن أن يكون له وجود في الكون كله ، فكل شيءٍ وقع أراده الله ، وكل شيءٍ أراده الله وقع وإرادة الله عزَّ وجل مُتعلقة بالحِكمة المُطلقة وحِكمته مُتعلقة بالخير المُطلق ، والدليل :
(سورة آل عمران آية 26
الآيات القرآنية
• الرحمن :
•
سورة الفاتحة (1و3)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ-
- الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
سورة البقرة (163)
وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ
سورة الرعد(30)
كَذَلِكَ أَرْسَلْنَاكَ فِي أُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهَا أُمَمٌ لِتَتْلُوَ عَلَيْهِمُ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمَنِ قُلْ هُوَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ مَتَابِ
الإسراء (110)
قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا
مريم (44)
يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا
مريم (93)
إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا
سورة طه(108)
يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لَا عِوَجَ لَهُ وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسًا
سورة الأنبياء (26)
وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ عِبَادٌ مُكْرَمُونَ
الرحيم :
البقرة(128)
رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
البقرة (160)
إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا فَأُولَئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
آل عمران (129)
وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
المائدة (34)
إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
الأنعام (54)
وَإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
الأعراف (167)
وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ
التوبة (102)
وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
يونس (107)
وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
الحجر(49)
نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ